The Arabic Novel: Betting On Renewal
(1)
By: Mohammed Berrada
Genre: Literary Criticism
Publisher: Dubai Thakafiyya
Year: 2011
من خلال كتاب”الرواية العربية ورهان التجديد” يقدم الدكتور محمد برادة مجموعة من الرؤى، والأفكار الجادة، والمتميزة التي تهدف إلى استقراء واقع الرواية العربية، واستشراف آفاقها المستقبلية، وتعقب رهانات التغيير في تقنياتها السردية، وطرائق بنائها، وموضوعاتها.
Further Reading
Related Articles
Like a Summer Never to be Repeated
By: Editor
By: Editor
الرواية العربية ورهان التجديد
By: Editor
By: Editor
The Game of Forgetting
By: Editor
By: Editor
Upcoming Events
Online discussion of The Vegetarian by Han Kang Nobel Prize winner 2024
November 08, 2024
This discussion of Han Kang’s The Vegetarian...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
October 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
Book discussion:Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow Sun
September 28, 2024
Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow S...
Edward Said – Culture and Imperialism
July 27, 2024
Discussion of Edward Said's Culture and Imperi...
Admin - 4 years ago
من ارشيف تعليقات القراء 2014
name: Khaled Mohamed
مقدمة الكتاب الاولى بقلم سيف المري تعترف مسبقا أن التحولات التي يمر بها العالم العربي جعل للأنماط الأدبية التي يتناولها الدكتور برادة تنتمي لمرحلة ولت وانتهت ويذهب لتوضيح هذا الاستنتاج القاطع والغريب بأن الرقابة التي كانت تقيد الأدباء في السابق في سبيلها الى الزوال وأن الرقابة الوحيدة الباقية هي الرقابة الذاتية (تاريخ النشر مايو 2011) وهو تقييم ثبت عمليا أنه مفرط في التفاؤل فالرقابة مجتمعية قبل أن تكون سياسية ومن المستغرب أن نتصور أن المجتمعات تتطور بمثل هذه السرعة والتابوهات تتلاشي بهذه البساطة.
name: ماجدة شعلان
يراهن الاستاذ الكبير محمد برادة على قدرة الشعوب العربية على الابتكار غير المحدودة للتغلب على التحديات التي يعددها دون مواربة " السلطة الغاشمة للحكم - تفشي الجهل - سيطرة التيارات الاصولية على قطاعات عريضة من الشعوب ... الخ"
وسؤالي يتمثل في: هل تستطيع قوة الابداع وحدها مواجهة كل هذه الغيلان؟
name: الباشا
لاأشك أبدا في عبقرية الاستاذ محمد برادة فصورته وحدها على الغلاف تدل على أنه عالم علامة لكن يا عالم ارحمونا فالموضوع الأول الذي يناقشه: كيف نقيس الانخفاض والفورة؟
فطبعا ما افهمش ولا كلمة. فابحث عن موضوع تاني لعله يكون ارحم شوية/ فأجد: استقلالية النص الروائي وتذويت الكتابة.
فأبحث عن موضوع ثالث قائلا ربنا يسهل، فأجد إعادة صوغ الاشكالية.
فما عنديش غير تعليق واحد: حرام عليكم ربنا ينتقم منكم. وشكرا للمنتدى.
Name: محمود سعيد.
يكثر اخوتي الأدباء العرب وبخاصة المغاربة ببحث الرواية الجديدة، ، أو روايات الحداثة. أو روايات المستقبل هناك قصة مشهورة عن ثياب الامبراطور الذي أصبح ضحية اثنين من المحتالين. فقد أوهم الخياطان الامبراطور بأنهما سيخيطان له بزة لا مثيل لها وبعد أشهر من العمل طيلة النهار، لم يفعلا شيئاً وخرج الامراطور عارياً ربي كما خلقتني أمام جماهيره لكثرة الحديث عن رواية الحداثة ورهان التجديد لم أقرأ إلى حد الآن رواية يمكن أن تسمى رواية حديثة. وما قيل عها ليس سوى وهم لا وجود له واقعاً هذا لا يعني أن أساليب كتابة الرواية لم تتطور، نعم تطورت فعلاً، ولا يعني أن لغة السرد بقيت على حالها، لاـ تجددت الأساليب، وتطورت اللغة، وتعمق السرد لكن الرواية بقيت كما هي، كفتاة غيرت ملابسها فقط تحياتي للأخوين برادة وسعد محمد رحيم وشكرا لدعوتي للكتابة