A Voice of Reason: Hanan Ashrawi and Peace in the Middle East
From Library Review This is a valuable addition to the small but growing canon of books in English providing multidimensional accounts of Palestinian history; no longer are we limited to one-sided works featuring Yasir Arafat as the token representative of the Palestinian people. This book presents a balanced portrait of the complex, highly intelligent, controversial Christian Arab woman who emerged as the media-savvy PLO spokesperson at the first Middle East peace talks in 1991 and remained highly visible to the signing of the Palestinian-Israeli peace accord on the White House lawn on September 13, 1993. As spokesperson, Ashrawi was responsible for changing the PLO's image from terrorism to diplomacy. Victor, a novelist and journalist with extensive experience in the Middle East, spent 15 months interviewing Ashrawi and her family, friends, and adversaries (both Palestinian and Israeli). The resulting book reads more like a novel than a journalistic report. Victor is particularly adept at the descripiton of place and people and has done a skillful task of making a coherent whole from the sum of many fragmented interviews.
Further Reading
Upcoming Events
Online discussion of The Vegetarian by Han Kang Nobel Prize winner 2024
November 08, 2024
This discussion of Han Kang’s The Vegetarian...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
October 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
Book discussion:Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow Sun
September 28, 2024
Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow S...
Edward Said – Culture and Imperialism
July 27, 2024
Discussion of Edward Said's Culture and Imperi...
Admin - 4 years ago
من ارشيف تعليقات القراء 2001
name: Mohamad Abed
تصتع الصحفية الأمريكية من الدكتورة عشراوي شخصية تصلح للقيام ببطولة مسلسل أمريكي فتروي قصة أخواتها وأبيها وزوجها وابنتها وحتى كلبتها لا تتركها في حالها، في حين كنت أرى أنه من الأجدى التركيز على آرائها السياسية واهتماماتها الثقافية وخلفيتها الأكاديمية، متى يتعلم الأمريكيون أهمية احترام خصوصية البشر؟
name: Dalal Mana
I will not try to defend Barbara Victor she is after all an American journalist but I will only mention that she depicts in no ambiguous terms the suffering of the Palestinian people at the hands of the occupation forces. What could be more revealing than her description of the Palestinians who are arbitrarily detained in prison and who are released at midnight at a time when a curfew is imposed and that many of them face being rearrested on their way home because they had not respected the curfew. This is a scene that would make Franz Kafka blush.
name: عمرو محجوب
تتناول الكاتبة باربرا أراء عدد من المسئولين الفلسطينيين والاسرائيليين والأمريكيين فى السيدة حنان عشراوى، وفى حين ذهبت آراء غالبية الفلسطينيين فى التشكيك فى شخصيتها بشكل أو بآخر فإن اللاسرائيليين اتسمت آراؤهم بقدر كبير من العنصرية والاحتقار للعرب بصفة عامة بل والوقاحة الاسرائيلية التى باتت مألوفة، أما الأمريكيون فقد أيدوها بصفة عامة وفى حين أرى وجاهة لبعض ما أثير من أنتقادات لها على الجانب الفلسطينى فأننى أنبه الى حملة التشكيك التى تقوم به السيدة باربرا وأمثالها ضد القيادات الفلسطينية بصفة عامة والتى تهدف الى فقدان الثقة والمساس بتماسك الشعب الفلسطينى ووحدة صفه
name: Liana Akkad
I noticed that Barbara Victor deals with the fact that Hanan Ashrawi is a Christian as though it was something curious. She should know that there is no difference in the positions of Christians and Moslems in Palestine. This is a national liberation struggle that goes beyond religion. It is a struggle against Zionism, which is an exclusionist ideology based on religion.
name: Jassim
مع إحترامي الشديد لمحاولات الأخوة لبتبرير الكلام المغرض والمفاهيم المغلوطة التي تروج لها الصحفية الآمريكية والتي لا أستبعد أبدا أن تكون عميلة للوبي الصهيوني فأنني أذكر فقط ما ذكرته بشأن حرب أكتوبر المجيدة بحيث وصفتها بأنها هزيمة للعرب على يد إسرائيل، وأضيف الى ذلك الحهل الواضح لهذه الصحفية بأبسط أساسيات تاريخ المنطقة ومنها مثلا ادعائها بأن الأردن شاركت كلا من مصر وسوريا في الهجوم على إسرائيل
name: أحمد رمضان
فى الوقت الذى أتفق فيه مع الأخوة الذين أعربوا عن خيبة أملهم إزاء التوجهات غير الموضوعية التى تتبناها الكاتبة باربارة فأننى أعود وأذكر أنها من المنظور الأمريكى تعد كاتبة متعاطفة الى حد ما مع قضية الشعب الفلسطينى خاصة فيما يتعلق بتأكيدها الكامل على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينة المستقلة، فإن كانت هذه الكاتبة غير قادرة على رؤية وجهة النظر العربية بشكل واضح فهذا يرجع الى قصور من جانبنا بنفس القدر من جانبها.
name: Borhan Riad
The appearance of Hanan Ashrawi on American TV screens in the 1980 was an important development in the way people perceived the Palestinian question. In a sense she was the first Palestinaian voice that sounded convincing from a western perspective. This demonstrated a very serious flaw in the ability of Palestinians and Arabs in general to address wetersn audiences. It is a flaw which unfortunately we still suffer from . It is ofcourse true that the pro- israel lobby dominates western media yet it is our duty to challenge this domination and make the job of this lobby more difficult. Congratulations Ashrawi. May our politicians and the people who represent us learn from you.
name: Maha
أتفق مع التحفظات التى أشار اليها الأستاذ ماجد ياسين وأضيف فقط منظورا مهما أعتقد أن الكاتبة الأمريكية حاولت إبرازه وهو دور حنان عشراوى كمناضلة وكامرأة ، فكفاح البشر من أحل الحرية هو في واقع الأمر مسيرة واحدة متكاملة ومنظور كفاح النساء من أجل حريتهم هو منظور مكمل لكفاح الشعب الفلسطينى من أجل حريته ومتسق معه تماما، فلو كانت الشعوب العربية تتمتع بمزيد من الحرية على كافة المستويات لازدادت قدرة الدول العربية على مواجهة اسرائيل
name: ماجد ياسين
نشكر المنتدى لاختيار هذا الكتاب والذي يعد نظرة غربية للقضية الفلسطينية قبل أن يكون محاولة لتعريف القارئ الغربي بالدكتورة حنان عشراوي، وفي حين يجب تناول الكثير مما تضمنه الكتاب بقدر غير قليل من الارتياب والحذر فأنه من المفيد كذلك النظر اليه بوصفه يعطي القارئ العربي صورة مجسمة للنظرة الغربية لقضيتنا في حين تناول كتاب سلام الأوهام لهيكل والذي اختاره المنتدى أيضا المنظور العربي القومي. هذا ولن أخوض في تحفظاتي العدييدة التي تراودني بالنسبة لهذا الكتاب وسوف أتوقف فقط عند الاستخدام المغرض وغير السوي للغة في تصوير كل من الجانب الفلسطيني من ناحية والاسرائيليين من ناحية أخرى ومنها علي سبيل المثال لا الحصر – وأقتبس حرفيا من الكتاب
- " بعض الزعماء في منظمة التحرير الفلسطيينية مثل أبو إياد وأبو جهاد تعرضوا لمحاولات اغتيال وماتوا"
هكذا دون ذكر للجهة التي قتلتهم ودون استخدام حتى تعبير القتل - ثم وصفت الكاتبة منظمة التحرير بأنها " منظمة ارتبط اسمها في الماضي بأفعال العنف " وكأن اسرائيل والتى قامت أساسا على العنف هي الدولة المحبة للسلام - " ضحايا قتلوا إما من جانب إرهابيين فلسطينيين أو جهاز شينبيت الاسرائيلي" - تصف الكاتبة الزعيم عرفات خلال مراسم توقيع السلام الفلسطيني الاسرائيلي في حديقة البيت الآبيض بأنه : " ربما كان شاعرا بالثقة في أن العالم غفر له أخيرا قتل الآلاف من المدنيين الأبرياء "