محمد الماغوط الاعمال الشعرية
(0)
Genre: Poetry
Publisher: Dar Almada
Year: 2006
A book in Arabic comprising the poetic work of the late Syrian poet Mohamed Al Maghout.
Further Reading
Related Articles
الأعمال الشعرية محمد الماغوط
By: Muhammed Almaghout
By: Muhammed Almaghout
مختارات شعرية لمحمد الماغوط
By: Muhammed Almaghout
By: Muhammed Almaghout
Poems by Mohammed Al-Maghout
By: Muhammed Almaghout
By: Muhammed Almaghout
Upcoming Events
Online discussion of The Vegetarian by Han Kang Nobel Prize winner 2024
November 08, 2024
This discussion of Han Kang’s The Vegetarian...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
October 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
Book discussion:Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow Sun
September 28, 2024
Chimamanda Ngozi Adichie 's Half of a Yellow S...
Edward Said – Culture and Imperialism
July 27, 2024
Discussion of Edward Said's Culture and Imperi...
Admin - 4 years ago
من ارشيف تعليقات القراء 2009
name: Khaled Mohamed
هذا شاعر متميز بجد فهو مناضل سياسي محب للحياة وزاهد منها في آن، ينجح في التعبير عن حجم مشاعره المتناقضة المتداخلة بأسلوب صحيح واضح يثقب القلب كالخنجر.
name: Rita
This is the poetry of a dying man. He is dying slowly but with each new verse he is a step closer to the grave. It is almost as though he looks foreword to the end. As he puts it: I go on a steed of ink/and I will never be back.
name: بنت النيل
أشعر أن هذا الشاعر عبقري ولكنني غير متأكدة أنني أفهمه صح فمثلا في قصيدة خيانة آخر سطرين كالتالي:
لقد كان صديقي الوحيد
وطفلته الجميلة من صلبي
هل يمكن أن يكون يقصد ما فهمته أنا؟؟
name: د. فاطمة فوزي
الماغوط بين الأنا الحزينة والوطن القاسي
موضوع المقال النقدي الحالي هو كتاب الأعمال الشعرية للشاعر محمد الماغوط ، وهو يتضمن ثلاثة دواوين شعرية له معروض عناوينها على غلاف الكتاب ، وصادر عن دار المدى بدمشق عام 2006 في طبعته الثانية ، والتعريف بالكتاب والذي قدمته " سنيه صالح " يشير للماغوط باعتباره من أبرز ثوار قصيدة النثر. وهذا التعريف يجعل الحديث عن الكتاب يسير في جوانب ثلاثة متكاملة وهي تجيب على تساؤلات حول : ما هية الماغوط ، ومعنى قصيدة النثر ، ثم التأمل في الكتاب في ضوء اجابة السؤالين السابقين .
• الماغوط؛ بكثير من الاختصار فعلى صفحات النت الكثير أذكر أنه : شاعر سوري ولد عام 1934، وتوفي عام 2006 ، وكان يشتغل بالصحافة في معظم سنوات حياته العاملة .
• * قصيدة النثر : بكثير من التبسيط للدخول للموضوع أرى أن قصيدة النثر : مصطلح شائك اختلف عليه كثيراً ؛ فالأصل هو الشعر المقفى الموزون في العربية، وهو مكون من شقين الشعور والقوافي ، ولقد شعر البعض من الكتاب بأن القوافي لا تستوعب تجاربهم ، وأن كلماتهم تخرج عن حدودها ، ومن هنا بدأوا في الالتزام بالشعور والتحرر من القافية فسمي الشعر الحر ، كما تأتي التسمية الثانية قصيدة النثر لتشير لذات المعنى ؛أي أنها قصيدة ولكنها تحررت من القافية فصارت على نمط النثر. وبذلك بقي من الشعر لقصيدة النثر الشعور ، وهو يظهر في التراكيب اللغوية والتصوير والصور الكلية التي تجمع الأبيات معا.
وتعتبر اللغة هي أهم ما يميز الشعر ، لا سيما حين ينحرف بها الشاعر عن القواعد ، ويخرج بها عن المألوف ؛ وبذلك يحتال الشاعر على اللغة النثرية لتكون تعبيراً غير عادي عن عالم عادي ، ولذلك قيمة اللغة في قصيدة النثر تظهر في ايحاءاتها !
*أما تأمل الكتاب فقد أعطاني انطباعاً ـ بشكل شخصي ـ أن الشاعر يحتمي بذاته من العالم ويتبدى ذلك من كثرة الحديث عن " أنا " وتوصيفه لذاته ، ويتكامل مع هذا الانطباع؛ الانطباع بأن الوطن قاسي لا يضم ولا يطعم .. ولا يقوم بأي من تلك الاحتياجات الحيوية لناسه !ولن أقوم بدراسة تحليلية كاملة للكتاب عبر لمحورين المذكورين ؛ لأن القاريء لا يحتمل هذا! يكفي أن ادلل بمثال واحد أو مثالين على ما سبق لتعميق المعنى .
فعن اناه يقول :
انا طفل
ها أنا امد جسدي بصعوبة
لأدفن اسناني اللبنية في شقوق الجدران
أنا شيخ
ها ظهري ينحني
والمارة يأخذون بيدي
أنا امير
ها سيفي يتدلى وجوادي يصهل .. (ص 166)
إنه في ذكر أناه لا يفخر بل يقرر الحالات التي صار إليها ، وهي كل الحالات البشرية ، ولكنه يأخذ من كل حالة ضعفها واحتياجها ، وهذه الحالة الشعورية يفسرها المدن الأم التي لا تحتضن ؛ فعلى مدى الكتاب يذكر دمشق كثيراً كما يذكر السلمية قرية ميلاده ففي قصيدة بعنوان " سلمية" يقول في مطلعها :
سلمية : الدمعة التي ذرفها اليونان
على أول اسير فك قيوده بأسنانه
ومات حنيناً إليها
سلمية يحدها من الشمال الرعب
ومن الجنوب الحزن ..( ص 167)
وهو في القصيدة السابقة يتوحد مع قريته ويصف حزنه عبر حزنها .. مشاعر الحزن والغضب المكتوم تسيطر على الكلمات ، ولا بد أن لهذا اصل في حياة كاتبه، ربما في السجن أو التعذيب أو رفض انتاجه او ما إلى ذلك !
فها هو يصف مشاعره بقوله :
سأبحث عن مسبحة وكرسي عتيق
لأعود كما كنت حاجباً قديماً على باب الحزن ( ص 169) ولقد جاء تعبيره عن غضبه المكتوم في قمته في قصيدة بعنوان " في يوم غائم " ليعبر عن ضبابية رؤيته وتشويشها وبعده عن الصفاء النفسي من شدة الغضب فيقول :
لا اريد أن اشكر
لا اريد أن ابتسم
سأضرب المائدة بسوطي
.. ولدت عارياً وشببت عارياً كا الرمح
كالإنسان البدائي سأنزع جلود الآخرين وارتديها ( ص 151) ففي الأبيات السابقة يعبر عن غضبه والسبب خلف هذا الغضب فالوطن لم يلب له حاجاته للملبس كرمز لبقية حاجاته المادية ومن هنا جاءت قسوة التعبير في نزع جلود الآخرين ؛ لأنه لم يلق الحنان الكاف فنبتت قسوته الذاتية . هكذا دارت اناه بين قسوة الوطن وحساسيته المفرطة.
د. فاطمة فوزي
28/5/2009
name: Borhan Riad
Here is a poet who has taken the side of the oppressed everywhere. He says: they own the gallows and we own the necks. Then he refutes this by saying: they own the ships and we own the waves.
So I say to tyrants everywhere: beware.
name:الباشا باشا
قصيدة " نجوم وأمطار" محيرة فعلا ففيها العذاب النفسي والبدني" أنني اقرض خدودي من الداخل" وفيها التمرد السياسي " والعمال يسقطون من الأدوار العليا" لكنها قبل كل شئ عن شاعر يفقد الثقة في موهبته " ما اكتبه في الصياح أشمئز منه في المساء"، بل وجلد الذات " كنت أبحث عن ضربة قاسمة لوجهي " هذه قصيدة لا تخلو من الجمال لكنها محيرة فعلا.
name:
أستطيع أن أتفهم أن يؤخذ الشاعر بالانفعال، فيعبر عن الشهوانية بشكل مبالغ فيه، أو يصف مفاتن المرأة بصورة لا تكون مقبولة خارج نطاق الشعر، لكن هناك خطوطا حمراء لا أقبل تجاوزها كقول الشاعر:
(ترفق بي أيها الإله الكستنائي الشعر)
ثم يقول في قصيدة أخرى:
(جل ما أخشاه أن يكون الله أميا)
فعند هذا الحد يجب على الجميع أن يسكت سواء ظنوا أنفسهم شعراء أو غير شعراء.
name: Sarah Mortada
Like a truly great poet Almaghut is depressing but profound. My thanks go to Arab World Books for their excellent choices.