كي تعرف أني سرت هنا
كيلا تحسبني شبحا
أو حجرا
أو ريحا
كي تدرك اني كالغرباء جلست
علي حجر في الركن
وكالغرباء
بنيت بيوتا في الذاكرة
وكالغرباء
غفوت علي كرسي المقهي
سأرص حروفي
وأبعثر أوراقي.. الشّخصِية في
الحاراتِ
و أرسم دِككاً
كي تَرتَاحَ الريحُ عليها
و هَداهِدُ ظلت كجواسيسَ تكدُ
و صُورٌ شاخَتْ
في قاعاتٍ .. لا حيطانَ لها
أوراق شخصية
بقلم: محمد سليمان - في: السبت 21 أكتوبر 2017 - التصنيف: شعر
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...