قصة السفور والنقاب
(0)
بقلم: محمود سلام زناتي
التصنيف: أديان وروحانيات
الناشر: دار البستاني
عام: 2002
قصة السفور والنقاب - واختلاط وانفصال الجنسين عند العرب د. محمود سلام زناتي - دار البستاني 2002
مزيد من القراءة
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2003
name: Amr
تحياتي للجميع اود ان اعلق على كتاب السفور والنقاب الصراحة انا لم اقرأ الكتاب لكن فهمت من تعليقات القراء انه ضد الحجاب و ان الحجاب ليس من الاسلام ,أود انا اطرح سؤال بسيط للمراة المسلمةما هي المتعة الكبيرة الي تجنيها من إظهار الشعر وما سبب هذه الإستماته في رفض الحجاب والتفنن بإجاد الاعزار الباطلة ولا حول ولا قوة
name: محمد ذهني
المشكلة أن لا أحد يصدق..الرجال آفة رأيهم هواهم ..فهم لا يريدون الفتنة بالنساء ..والوسيلة هي تغطية كل النساء وليذهب غض البصر إلى الجحيم..وبعض المحجبات والمنقبات يُفرض عليهن الحجاب والنقاب فتنبري كل منهن لنقد غير المحجبات من منطق أنها تفعل الصحيح الصعب ويجب على الجميع أن يكن مثلها..كلمة واحدة تحسم الأمر..الإسلام دين لكل العصور..ولم يكن ليفرض على الناس في كل زمان ومكان أن يلبسوا لبس البدو لمجرد أنه نزل على البدو
name: جاسم
لا أريد ان أخوض كثيرا في موضوع النقاب أو اختلاط الجنسين حيث انه موضوع في رأيي حسم من زمن بعيد وكل المطلوب فيه هو ان تلتزم الاخوات المسلمات بتعاليم الاسلام بدلا من هذا الحوار غير المجدي والضار بكافة المقاييس كما انني لا انوي أن أتناول بالتعليق اختيارات المنتدى والتي اتسائل احيانا ما الهدف منها خاصة وانني لاحظت عدم اختيار في أي شهر من الاشهر كتاب يتناول صحيح الدين او مكارم الاخلاق الا انني سوف أكتفي بملاحظتين سريعتين أولهما انه بكل تاكيد لا يمكن اعتبار الاحتذاء بزوجات الرسول صلي الله عليه وسلم أمر غير ايجابي على نحو ما توحي به بعض التعليقات السابقة او ما قد يقصده مؤلف الكتاب ثانيا انه بالنسبة للاخوات المسلمات اللاتي لا يستطعن ذلك فعليهن دون ادنى شك الالتزام بالملبس الاسلامي الصحيح واقصد هنا الحجاب ومن غير المعقول اطلاقا ما ترمي اليه بعض التعليقات من اباحة العري والازياء الخليعة التي نراها هذه الايام استنادا الى أن النقاب فرض فقط على زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
name: ندى الدانا
إذا تتبعنا أزياء النساء في العهود القديمة سنلاحظ أن النقاب كان منتشرا كزي للنساء , والإسلام حافظ على بعض موروثات العهود القديمة ، لكن موضوع الحجاب لم يكن هاما جدا فقد ذكر في القرآن الكريم مرتين فقط ، وقد لاحظت أن القرآن الكريم يكرر ذكر المواضيع الهامة ، لذا أعتقد أن الحجاب هو مسألة شخصية ، ومن حق كل إنسان اختيار الزي الذي يعجبه ويناسب المجتمع الذي يعيش فيه ، وجوهر الإسلام بعيد جدا عن هذه الأمور الشكلية التي يتناحر حولها المتفقهون ، ورغم عدم قناعتي بالحجاب أعتقد أن من حق المرأة التي تقتنع به أن تضعه دون غصب أوإكراه ودون أن تعتقد أن من حقها فرضه على الأخريات .
name: Liana Akkad
This excellent book demsonstrates what everyone should already know, mainly that habits and customs change with the times. The way women dress , depend to a large extent on their role in society. The great contribution of islam to women’s rights came through discouraging previous practices and emphasizing women’s dignity and central role in society. Nevertheless , these general principles should be applied flexibly. The mistake of some religious leaders is to consider that the rights ordained to women in islam represent the ceiling whereas in fact they represent a starting point that was already revolutionary during the prophet’s time. Therefore the whole discussion we are having today regarding the veil, is completely out of date. Women should have the freedom to wear whichever clothes are best suited to their life styles in a modern society.
name: عمرو محجوب
تؤكد الدراسة القيمة التي أعدها الدكتور محمود سلام زناتي بالادلة القاطعة أن النقاب فرض على زوجات النبي فقط دون غيرهن لما لهؤلاء النساء من وضعية خاصة أما باقي نساء المجتمع فقد ظللن سافرات ويختلطن بالرجال بشكل طبيعي في عهد النبي والخلفاء الراشدين ولا يمكن الا أن نتستنج من هذا خطا
ما يزعمه البعض من ضرورة استخدام كافة النساء للنقاب ولا سيما في العصر الحديث الذي أصبحت فيه مثل هذه الممارسات تتعارض بشكل واضح مع دور المرأ ة الحيوي في المجتمع
name: دنيا كامل
انا شخصيا غير محجبة وغير مقنتعة بان هذا ينقص من تديني ولذلك سعدت جدا بهذا الكتاب الذي كنت من الاصل مقتنعة بافكاره العامة رغم اني ما كنتش اعرف كل هذه التفاصيل
الشئ الظريف الذي استلفت نظري في هذا الكتاب – ولا اقصد هنا الاستخفاف بالموضوع المهم جدا- هو اسم السليك بن سلكة احد صعاليك العرب – اسم مضحك مش كده
name: ماجد ياسين
يظهر هذا الكتاب بشجاعة حقيقية ان النقاب وانفصال الجنسين ليسا عادة اسلامية أو حتى عادة عربية حيث يوضح بشلك لا يترك مجالا للشك انها ممارسة اشورية أصلا انتشرت لاحقا الى بعض أجزاء العراق وسوريا والجزيرة العربية قبل ظهور الاسلام
شكرا على هذا الجهد الكبير وشكرا للمنتدى على هذا الاختيار القيم اضافة الى اختيارته الجميلة ولعل مجتمعنا يعود الى الاصول حقا ويمتنع عن الممارسات الشكلية التي لا علاقة لها بالاخلاق القويمة او بالاسلام الصحيح
name: الأديبة نضال نجار
في كتابه ( النقاب والسفور) دحضَ الدكتور الزناتي التهمة المنسوبة للإسلام بأنَّ النقابَ يعود إلى التاريخ الاسلامي... وهاهو وبعد بحثٍ طويلٍ يقول إن تاريخ النقاب يعود إلى الآشوريين ، وبهذا يُعتَبرُ النقابُ دخيلاً على الاسلام وليس من أصله.. والآية ( 58 ) من سورة الأحزاب تقول " يا أيها النبيُّ قل لأزواجكَ وبناتكَ ونساءِ المؤمنين يُدنينَ من جلابيبهنَّ ذلك أدنى أن يُعرَفنَ فلا يُؤذْنَ وكان الله غفوراً رحيما..." والجلبابُ هو الملاءة والمقصود أن يُرخينَ الملاءة على وجوههنَّ إذا خرجنَ لئلاَّ يُعرَفنَ بأنهنَّ حرائر فلا يُتعرَّضْ لهنَّ على عكس الاماء اللواتي لا يُغطِّينَ وجوههنَ فيتعرَّضْ لهنَّ المنافقون.... والآية (30 ) من سورة النور تقول " وقل للمؤمنات ..... وليضربنَ بخُمُرِهنَّ على جيوبهنَّ...." أي يسترن الرأس والصدر والعنق بالرداء أو الغطاء.. وبرأيي الشخصي أنَّ النقاب والسفور ليس بموضوعٍ يستحقُّ منَّا كل هذا النقاش والجدل.. و سواء أكان النقاب أصيلاً في الاسلام أو دخيلاً عليه فهل يقودنا ذلك إلى الوحدة التي نادى بها جوهر الاسلام؟..... " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرَّقوا..." هل يقودنا إلى التواصل الانساني والمعرفي الذي نادى به الاسلام؟.... " وجعلناكم شعوباً وقبائلَ لتعارفوا..." وهل يقودنا إلى إزالة الخلافات والنزاعات بين الناس والمسؤولين والمثقفين و المفكرين ورجال الدين؟... " .. وكنتم خيرَ أمَّةٍ أُخرِجَتْ للناس ، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المُنكَر....." أعتقدُ أن ثمة أمور أكثر أهميةً يجب أن تُناقَشْ... كحقوق الانسان التي صودِرَ أبسطها وهو حق الحياة.. لا أدري لماذا نحن العرب ، كلَّما حاولنا اللحاقَ بركبِ الحضارة نصلُ جداً متأخِّرين... وهذا يعني أننا لن نصل مطلقاً.. وها نحن بين فترةٍ وأخرى نلحظُ أموراً سطحية يُظهرها البعضُ وكأنَّها على درجةٍ كبيرةٍ من الأهمية.. أو ربما لزرعِ فتنةٍ ما بين صفوفنا المهترئة أصلاً.... ألم يبقى في أمتنا العربية من همومٍ نناقشها غير النقاب والسفور وفتاوى الحلال والحرام والزواج والطلاق وطبق وفوازير رمضان ووو.. كفانا تلاعباً بالاديان لخدمة مصالحنا الشخصية... فالرب واحد.. والانسان لن يكون إنساناً إلاَّ حينما يرى نفسه في أخيه الانسان.. فالمحبة والتسامح.. الرحمة والغفران.. هي التي ينبغي علينا أن نبذلَ ما بوسعنا لنشرها بين البشر... هي ذي رسالة المثقِّف المثقَّف.. وما دون ذلك فمن مَهمة الرعاع... الحربُ على الانسان مستمرة باستمرار جهله وتناوله لسطحيات الأمور... لا أدري لماذا كلما بحثتُ عن الرب أجده داخلي.. ألا يكفي الرب ليصدَّ عني أذى المنافقين ؟!.... أم أنَّ للنقابِ قوةٌ أكبر؟..... إنّ المرأة في كل المجتمعات وخاصةً العربية تتعرَّضُ للأذى والأقاويل والاتهامات من بناتِ جنسِها أولاً ومن الرجلِ ثانيةً.. فإن وضعت أو لم تضع النقاب فإنَّ ذلك لن يحميها مما يومياً بل وفي كل لحظة تتعرَّضُ له ... المشكلة ليست مشكلة نقاب، بل ثقابٌ دائم الاشتعال في ذهنية المجتمع المتخلِّف.. وكل نقاب والمجتمع بخير
name: أحمد جبيلي
في زمان طمست فيه الحقائق وتعددت فيه الآراء وكثرت الأقاويل حول كيفية العلاقة بين الرجل والمرأة كان لزاما على كل منصف أن يوضح هذه العلاقة ويسعى لكبح جماحها وترويضها لتبدو معالمها واضحة جلية أمام الجميع فلا يكون هناك أي مجال للاختلاف في طبيعة هذه العلاقة التي جبل الخلق عليها من سابق الأزل ...إنها علاقة غريزية ورغبة داخلية يتحكم كل من الرجل والمرأة فيها وبيد كل منها أن يحدد مداها ودرجة تطورها ... فأصبحنا الآن نعيش في عصر لا مجال فيه لفصل الرجل عن المرأة في أي مكان كان ... والسفور بات معتاد للجميع والنقاب أصبح أمر غير مألوف أو منبوذ من بعض الفئات ... وعليه فأعتقد أن الفاصل الوحيد في هذا هو جعل سفور المرأة لا يؤثر على علاقتها بالرجل والنظر للمرأة أيا كانت هيئتها من منظور كونها مرأة لابد أن تحترم ... كما أن المرآة يتحتم عليها أن تجعل الرجل يحترمها ويقدر مكانها وذلك بأن تكون جديرة لاحترام نفسها .