ربع جرام
(0)
الناشر: الدار المصرية اللبنانية
عام: 2008
رواية واقعية مؤلمة وحزينة تتحدث عن إدمان مجموعة من الشباب فى العشرين من العمر. كل من عرف مدمنا عن قرب اعتقد أنه سيتفهم تماما هذه الرواية بتفاصيلها الحقيقية إلى أبعد الحدود.. رواية تحمل من البعد الإنسانى الكثير والكثير..
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
Essam Youssef's quarter gram snapshots Facebook 2008
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
Bestseller lays bare drug abuse in Egypt
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
ربع جرام.. رواية واقعية
بقلم: سلوى اللوباني
بقلم: سلوى اللوباني
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2009
name: Sarah Mortada
Thankyou for this interesting selection. I agree that starting this book was not easy but it was worth reading.
I was particularly moved when he owed up to his receiving drugs at the AAA meeting and how he was surprised from the reaction and the receit of a medal.
name: Ali Tal
1/4 Gram is the achievement of Essam Youssef and, as he admits, it is an unnecessarily long novel without adding much to its appeal or plot. The work is a mammoth effort, anatomizing the ills and woes of drug addiction in modern-day Egypt in the male offspring of dysfunctional upper-class families. In their thoughts and actions, the young men themselves satirise their wealthy parents who are too rich and politically too powerful therefore too good to be governed by the morals of their Arab society. These absentee and morally lost parents are the reason why the novel can seem in the literal sense dated. Whither intended or not, these confused and forlorn young males are the reverse of the unhappy people. Essam Youssef ‘s characters from a young age have already tasted the fruits and sweets of the big city and were qualified to be urbanised or perhaps sophisticates amongst the back broken masses of the cosmopolitan Cairo. I personally did not really care much what happened to these young men. The book itself lacks literary merit and is heavy going. I read then left before I came to finish. The story, of course, easily lends itself to television and cinema.
name: Borhan Riad
I might agree with a previous comment by "elpasha" since I couldn't help wondering about
how he quit for one month in the States. How can one reconcile the suffering in the detox
at the hospital with the ease he managed to do it himself at his uncle's place in the US?
I have to say though that on the whole I found this book quite interesting.
There were as many powerful moments as there were weak ones and the author should be
commended for the effort put in his first work. An effort which I am confident did not
come without pain.
name: بنت النيل
أشكر الأستاذ الجميل عصام يوسف على هذا الكتاب الجميل الذي أعجبني جدا من الجلدة الى الجلدة ولم أستطع أن احبس دموعي عندما خرج من المستشفي وقرأ يوميات والده.
شكرا شكرا.
name: الباشا باشا
الكتاب ده فرسني وفضلت مستحمله كتير الى ان فاض بي الكيل عند رحلة امريكا حيث فقد أي منطق
من غير المنطقي :
أولا: الأم بعد النضال المستميت وحدها دون علم الأب تسلم النمر لأخوها وتصدر مصيبتها لأمريكا مدعية أن ده حل للمشكلة ؟
إزاي.
ثانيا:كيف استطاع أن يسافر أمريكا ويفضل شهر دون تعاطي بعد ما كان في مصر غير قادر على ذلك؟
ثالثا:
كيف يأتمن تاجر مخدرات أجنبي ويثق فيه ليعمل معه وكمان في صنف هو رافضه على حد قوله؟
name: H.F.
Essam Josef
The book presents a novel of world of drugs’ abusers in Egypt as well as everywhere as reported by one of them presumably Salah. I can say it is a useful book for those who read, specifically, long novels of 650 pages. I wonder how many people read or will read the novel. Certainly not the abusers nor members of families with potential abusers. The latter are so busy for making money and careers and this is really the trick why their children are getting involved in such horrible experience and other bad consequences. Various characters beside Salah in the novel are coming from economically high oriented class. They may get medical help from highly expensive medical centers. What about socially poor addicts? I think they are always insulted and considered outsiders without a real help from the community.
The book described in details realistically and scientifically pains accompanying those patients with their families and friends. It is impossible to de-evaluate this effort of the writers. By reading the novel, we are informed about the own language and jargon used by those patients. I do not think that following some religious rituals help in addiction treatment unless the writer used this for his own fantasy or usually addiction centers used several approaches in the treatment within social programs, in addition to clinical ones.
Finally the novel was a reasonable selection but hoping that next one should cover broader stratum from the society not only those living in zamalek and mohandseen. Egypt people spectrum is much broader than zamalek and mohandseen.
name: أسامة الخضراوي
أود أن اختلف في الرأي مع الأستاذ محمد عابد فما يميز هذا الكتاب أو "الرواية الواقعية" هو الرسالة التي يرسلها والمعلومات التي يقدمها كما تفضلت الدكتورة فاطمة بشرحه في عرضها القيم ، علاوة على ذلك بغض النظر عن تقييم الكتاب من الناحية الأدبية فلا شك أنه نجح في استقطاب شريحة عريضة من الشباب من الجنسين انصرفوا عن القراءة تماما وهذا في حد ذاته بادرة خير.تحسب له.
name: Rita
I just loved this book. I cried and I laughed and I cried and I laughed. Its size seed quite daunting but I enjoyed every bit of it and was sad to see it end. It was sooooo touching when Miriam's father died and Sasso took money off her to take drugs. I thought this was a very strong part in the book. like a turning point of no retern.
Thankyou Mr. Essam for an excellent book.
name: محمد عابد
انتهيت من الكتاب بصعوبة ولم أفهم سببا لاختيار مثل هذه الكتب في نادي القراء الذي عهدنا التميز في اختياراته، لم أجد في الرواية اي مزايا أدبية، والأسلوب سئ جدا والتطويل والتكرار لا معنى ولا هدف منه، الكتاب
ذكرني باختيار مماثل أو هفوة أخري في اختياراتكم في عام 2006 رفضت التعليق عليه وهو رواية بنات الرياض.
كتب تلقى رواجا وتسبب ضجة لا نفهم لها سببا.
name: د. فاطمة فوزي
تعد هذه الرواية الواقعية التي سجلها " عصام يوسف "_ كما يتضح من التعريف بها في الغلاف الخلفي للكتاب _ تجربة واقعية عن مجموعة من الأصدقاء الذين جمعهم تعاطي المخدرات ، وتروى على لسان احدهم وهو اسمه الرمزي "صلاح" ؛ وذلك بهدف توعية الشباب ، وتعريف الأسر ؛ ويقول الراوي في هذا الصدد {رسالة إلى كل مدمن ، إلى كل أب وأم ، أخ وأخت ، صديق وصديقة ، إلى كل طبيب ومعلم ، وقاض ومحام .. إلى شباب مصر والعرب بصفة خاصة ، وإلى شباب العالم بصفة عامة} (ص 6) ولذا يتوقع من هذا السفر الضخم (أكثر من635 ص )أن يجيب على تساؤلات الفرد العادي حول الإدمان والتي أهمها :
1-لماذا يقبل الشباب على الإدمان ؟ أو بمعنى آخر ما قيمة المخدرات لهم ؟
2-ما المستوى الاجتماعي الأكثر إقبالا على التعاطي ؟
3- ما الظروف الأسرية التي تشجع الشباب على التعاطي ؟
4- ما أثر الإدمان على المدمنين ؟
5- كيف يمكن التعافي من الإدمان ؟
أسئلة خمسة أجاب عنها الكتاب بصراحة وإقناع عبر أكثر من تجربة لأكثر من شاب ؛ وفيما يلي إشارة لأهم ملامح الموضوع دون تفصيلات كثيرة ؛ والتي يمتلئ بها الكتاب :
اولاً : أسباب الإقبال على الإدمان :
*الشباب في المرحلة العمرية التي توافق الثانوي والكلية مندفعون بخصائص مرحلة المراهقة المتأخرة إلى الاستكشاف والمغامرة ،ويقوي من هذا الدافع جماعة الرفاق التي تتداول المخدرات، كما أنهم مزهوون بأنفسهم ويعتقدون أنهم قادرون على الخروج من كل أزمة وأن التعاطي لمرة أو أكثر لن يوقعهم في دائرة الإدمان ؛ وأنهم حالما يودون الإقلاع فسيفعلون ! وهذا ليس صحيحاً .
في هذا المعنى وتأكيداً لهذه الحقائق يقول الراوي عن حب المغامرة {كنت استمتع بكل غلطة أفعلها ، ولا يتم اكتشافها ، فأشعر بأنني ذكي ، وكنت سعيداً بهذا الذكاء } (ص 9) *أما المشاعر التي يمنحها له المخدر ، وتدفعه على العودة إليه فيصفها كالتالي :
{كان احساساً جديداً ، وبعد أن اشرب كنت احساحة وهدوء ، واشعر أني " مبسوط"
كأني عامل " دماغ " على قدي واتظبط ؛ احساس عرفته أكثر وأكثر فيما بعد } ثانياً : المستوى الاجتماعي ، والظروف الأسرية التي تشجع على الإدمان :
يعد المستوى الاجتماعي فوق المتوسط هو السمة الغالبة على مجموعة الأصدقاء المدمنين ؛ مع ضعف الرقابة الأسرية على الأبناء ؛ ذلك الضعف الذي يصل حد الإهمال ؛ فمن أسرة يعمل والداها في مناصب مرموقة تستنزف وقتهم كله إلى أسرة توفي عائلها وانشغلت الأم بالجمعيات الخيرية ؛ وفقدت الأولويات في حياتها أو تزوجت الأم بزوج لا يسأل عن أبنائها !
ومن وصف الشخصيات لأسرهم ندلل :
يقول " صلاح " الراوي :
{عائلتي معروف عنها أنهاعائلة عريقة ، مثقفة ، متحضرة ، مستواها المادي مرتفع إلى حد ما }(ص7) وعن آخر من المجموعة نجد الإشارة التالية {والده مقاول ووالدته سيدة بيت طيبة ، لا تعمل ، والعائلة واسعة الثراء ، لكن المستوى الحضاري متوسط }(ص 19 ) وعن قصور العناية الأسرية بالأبناء نجد التصريح التالي {لا أحد من أفراد الأسرة يعنى بأمره . وبالتالي حكاياته كثيرة ..
شقاوة ، ومشكلاته مستمرة مع المدرسين .. }(ص 19) ثالثاً : أثر الإدمان على المدمنين :
بخلاف الإحساس الذي سبق وصفه من هدوء وراحة للمدمن بعد التعاطي ؛ فهناك مساخر يرتكبها المدمن ليحصل على المخدر منها السرقة بدءاً من سرقة السجائر لتدخينها حتى سرقة ملابس والده ليحصل بثمنها على المخدر ةمروراً باشياء كثيرة نشير إلى بعضها مما ورد في الكتاب :
أـ عن أثر المخدر ؛ يختلف باختلاف المادة المخدرة ويحكي الراوي عن أ؟ثر الهيروين بقوله:
{فقدت القدرة على التركيز تماماً ، أسمع كل كلمة ولا أستطيع ، أو بمعنى أدق في حالة كسل عجيب للتعليق أو الرد على أي سؤال ، وإذا تكلمت أحس أن حديثي غير كامل ، وفجأة شعرت بغثيان رهيب .. جريت إلى الحمام وأخرجت كل ما في جوفي حتى عصارة المعدة ، وكان إحساسا مؤلماً وبشعاً }(ص 39) وعن الفروق بين المخدرات في التأثير يقول الراوي {ما حدث لي يختلف عن سكر الويسكي ، وعن سطل الحشيش ، .. هذه تجارب فهكتها ، وعرفت كيف اتعامل معها ؛ إنما البودرة لا أعرف ، ولم استوعب ، ولم افهم هذا الكم الهائل من الأحاسيس المختلفة والجديدة }( ص 43)
ويصل أثر المخدر على المدمن أنه لا يتصور الحياة بدونه ؛ وفس هذا المعنى يقول الراوي :
{بدأت أنواع المخدرات تتغير ؛ ظهر أبو صليبة وانتشر جداً ، وأصبحت الموضة طحن أبو صليبة ، وقرص نوفاسي " ؛ ولم تعجبني هذه الموضة التي تحولني لإنسان عنيف وعصبي ، ؛ ولكني كنت اتبع الموضة واضربهم ؛ وليغمرني إحساس بأني ضارب أي شيء والسلام ، .. الحياة في تصوري لا بد وأن يكون بها مخدر .. }( ص 107) ولقد أدى الاستمرار في هذا النهج إلى تحويل الحياة إلى لهو دائم ؛ مادام المدمن يلهث وراء المخدرات باستمرار ؛ ويقول في هذا المعنى :
{ .. ليست هناك خطة أو هدف فقط الاهتمام بالخروج الضرب ، والموسيقى والبنات ؛ والحال عاجبني ، وأصبحت الحياة احتفالية يومية } ( ص 208)
• كما يؤثر الإدمان على المدمن فيجعله يهمل كل شيء : حتى هواياته ومظهره، وفي هذا المعنى يصف الراوي أحد أصدقائه المدمنين بقوله :
{يا ألف خسارة .. لم يعد رامي يحتضن جيتاره ويعزف أو يبتكر ويبدع ألحانا ، اختلف الحال .. إلى أن باع الجيتار .. لا شيء يساوي ورقة بودره .. شكله تغير ولم يعد أنيقاً كما كان }( ص 248) *ومن تأثير الإدمان تضييع المال أيا كان مقداره ، وأيا كان ما يجب أن يخصص له ، وكذلك الاحتياج باستمرار لجرعة أكبر ويقول الراوي في هذا {سافرت ومعي 12 ألف جنيه ؛ أنفقتها في أقل من عشرة أيام .ز وكل ما تبقى معي ألف جنيه فقط ؛ وفي نفس الوقت تمكنت البودرة من جسدي ، وأصبحت الجرعة أعلى وأعلى }( ص 357)
• ومن آثار الإدمان حوادث السيارات الذي يعد إهلاكاً للمال والأرواح وفي هذا المعنى نجد ما نصه :
{منذ شهور قليلة اشتريت السيارة بمبلغ 120 ألف ، وانخفض ثمنها إلى 80 ألف بعد إصابتها بخبطتين أو ثلاثة .. من المستحيلات سيارة ضريب سليمة دون حوادث}( ص 361) *السجن أو الموت أحد النهايات المحتملة للمدمن ح مع ما يصحبها من تدمير لأسرته ، وقد يصاحبها وفاة أحد الوالدين نتيجة الصدمة ؛ وفي هذا المعنى نجد ما نصه :
{تم القبض على رامي ومعه 12 جرام ؛ قلب والد رامي لم يستطع تحمل الصدمة ؛ مع أن هذا الرجل خاض الحروب وعاد بطلاً ؛ إلا أن هذه الحرب كانت أشرس الحروب }( ص 481) رابعاً : كيفية التعافي من الإدمان :
وصف الكتاب طريق التعافي من خلال المستشفيات وروابط المدمنين المجهولين ، واجتماعاتهم ، وبرامجهم ذات الثنتي عشرة خطوة ، وارشاد المتعافي للمدمنين ، وتكاتفهم معاً ، والتمسك بالإيمان بالله والثقة في عونه، وأبرز الخطوات هي :
{أدعية الصباح ، القراءة في كتاب ، التأمل ، التكلم مع ثلاثة من المجموعة ، حضور 90 اجتماعاً فس 90 يوم .. وإذا حدث تأخر 5 د. عن أي اجتماع يبدأ العد من جديد ، قراءة الجرائد يوماً ، ومشاهدة الأخبار ، المشي لمدة 20 د. كل يوم ، مكالمة المشرف مرتين يومياً ، عدم الاـصال بأحد المدمنين ، أخذ مصروف يومي لا يزيد على عشرة جنيهات ، كتابة ما تم تنفيذه في نهاية اليوم ، أدعية المساء }( ص 586)
وبعد فهذه قراءة تحليلية للكتاب ؛ والقراءة التحليلية من شأنها أن تميت روح العمل حيث تُشرحه طولياً ؛ ويبقى العمل _ بعد ذلك- متعة لمن يقرؤه كله متتالياً .
والخلاصة أن نتبع الأديان فيما تأمرنا به من مخالفة الشهوات ، ولا نكن " كراع حول الحمى يوشك أن يقع فيها " كما : لا يجب أن "نلقي بأيدينا إلى التهلكة " ، وإذا عز عليه الأمر فليهرب من كل ما من شأنه أن يجره ‘إلى تلك التهلكة!
د. فاطمة فوزي
في: الخميس 22/ 1/ 2009
name: Wafaa Eid
could you please stop sending such long books. It's boring. I don't like the non fiction books either. Your poerty selections are good and I would prefer if you concentrate on fiction - but nothing too long as this. Thankyou.
name: Essam Youssef
Nice book
name: Khaled Mohamed
الحقيقة الكتاب شيق جدا بالرغم من بعض الملل والتكرار في الربع الأول منه ولكن الصبر أتى بنتيجة وبعدها لم أستطع ترك الكتاب حتى نهايته في مدة قصيرة جدا بالنسبة لطوله.
أعجبني جدا فصول أجزاء الحج والمواقف التي تعرض لها ممع السيدة المسنة التي أسقته ماء زمزم والتي حسبها تشبه جدته واختفت والشيخ الذي قال له كله بإذنه وكنت اتوقع ان تبدأ التوبة بعد الحج ولكن الموضوع طلع غير كده خالص.