طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
(0)
بقلم: عبد الرحمن الكواكبي
التصنيف: سياسة
الناشر: دار النفائس
عام: 2006
In Taba‘I Al-Istibda-d (The Nature of Despotism), published in 1902 Al-Kawakibi discusses the general conditions of oppression and how they affect the political culture of any group regardless of race or religion. Al-Kawakibi was a typical reformer of his time with a liberal outlook. The book remains widely discussed in Arab political culture .
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
سؤال التغير لدى عبد الرحمن الكواكبي
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
مدير الموقع - منذ 4 سنوات
من أرشيف تعليقات كتاب الشهر في 2016
Name: Rita
This is an amazing book that is both timely and topical particularly in its exploration of the symbiotic relationship between political and religious opression. The author also makes a clear cut differentiation between public service and the serving despotic rulers.
Name: برهان رياض
هذا الكتاب العبقري والذي كتب منذ أكثر من قرن من الزمان يبدو في قراءته كأنه كتب توا وتعليقا على الوضع الراهن
وأذكر على سبيل المثال ما ورد في الكتاب:
" المستبدون يتولاهم مستبد والأحرار يتولاهم الأحرار"
Name: Khaled Mohamed
يقول الأستاذ الكواكبي: يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا سوف يستبدل به الاستبداد
وكأنه يضع يده على الخطأ الأكبر الذي ارتكبته ثورة 25 يناير
Name: Marwa Soliman
This book's outlook is exceptionally modern. Its author puts at then center of his preoccupations such notions as social justice, good governance and decentralization.
Name:ماجد
يقول المؤلف الاستبداد لا يقاوم بالشدة بل يقاوم باللين والتدرج
يا سلام يا أخي طيب ماذا نفعل عندما يرد المستبد على اللين بالعنف؟
واذا كان التدرج الذي يفهمه الحكام من السئ الى الأسوأ
Name: دنيا
انا موافقة تماما مع كل كلمة وردت في الكتاب والعبارة التي في رأييي تلخص الموضوع كله هي: " الأمة التي لا يشعر كلها أو اكثرها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية"
Name:
I would sum up this excellent book in one phrase: Knowledge is the enemy of opression.
Name: shymaa ghaleb
لمجرد قرأتي لبعد الصفحات فقط خلي الاحساس اللي جوايا يزيد و هو ان الحياة ابتدت من اقصي مراحل ازدهارها و لكنها الان في حالة انحدار شديد سيبلغ منتهاه حتي النهاية , جملة ما اشبه اليوم بالامس خلاني اعيش الاحساس دا اوي . الكواكبي بالرغم ان كان عايش من مئات السنين و لكن نفس الاسلوب و نفس التفكير في سياسة الاستعباد و الاستبداد السياسي مازالت سائدة في احتمال ان التطور و كثرة التكنولوجيا خلت التفكير يتطور الي حد ما و بالتالي شره يكبر و لكن يظل نفس التفكير بس مع اختلاف الزمن . ان اي حد فاهم يتم محوه و دا عشان ميسعدش الناس علي انارة عقولهم , ان يتم تشجيعنا و تحبيبنا في كل من ينتج عنه سلب الروح و العقل و بالتالي الحياة فنصبح ادي سهلة التشكيل في ايد مستبدي السياسة ان يتم اللوم علي الجهل او الدين و استخدام الاثنين معا من أجل الوصل الي الغاية ان يتم العلانية و من مئات السنين ان بالعلم و المدارس يتم محوه الجنايات و ليس بالسجون و مع ذلك تهدم المدارس و تعمر السجون و ما أكثرها . فهل بالفعل امس من اليوم مثل الغد حيث لا أمل لنا , أم انك ياكوكبي كنت قارئ للغد لتعلم ما نحن به الان و تكتب عنه من مئات السنين رحمك الله