خزانة الكلام
(6)
بقلم: جميل عطية إبراهيم
التصنيف: روايات
الناشر: دار الهلال
عام: 2000
صدرت عن دار الهلال عام 2000، وهذه الرواية تتناول المسكوت عنه في تراثنا إلى جانب المسكوت عنه في هذا العصر على المستوى العالمي عن حسن نية في بعض الأحيان وعن سوء نية في أحيان كثيرة حيث يشتبك المحلي مع العالمي من عولمة وشركات عابرة للقارات لا يعرف عنوانها وبطبيعة الحال ينتهي التشابك بمأساة تكشف عنها الرواية.
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
An unjustified profession
بقلم: يوسف رخا
بقلم: يوسف رخا
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2001
name: ماجد ياسين
أعجبني في رواية خزانة الكلام أنها عالم كامل متكامل، فبها التاريخ وبها المستقبل وبها الحب وبها المال وبها الجريمة وبها الخيانة وبها المصريين من المدن والريف والأجانب وأنصاف المصريين وأنصاف الأجانب وبها الكتب والثقافة وبها الموسيقى وبها الجاسوسية في شكلها الحديث وهي جاسوسية الشركات المتعددة الجنسيات وبها الاستنساخ وبها البورصة وبها التماسك الأسرى ممتزجة بالأحقاد والخلافات العائلية وبها مشاعر الحب التي لا تتوقف عند الشيخوخة، فأهنئ الأستا ذ عطية وأرد على الأخت دنيا فما كانت تنتظر من علاقة حب بين رجل فى سن الشيخوخة وشابة يانعة؟
name: دنيا كامل
لماذا لا يهتم الأستاذ عطية ابراهيم بالحب؟ فكنت أنتظر أن تتطور قصة الحب بين الأستاذ عابد زوغلي والفتاة الرشيقة إليزابيث ولكن ظل هذا الحب غير مفهوم وغامض. هل هو حب من طرفه أم من طرفها أم أن الاثنين يحبون بعضهم ؟ أم أنها مجرد أوهام؟ وبعدين قصة الحب ما بين سامح ومارينا بصراحة وجدتها سخيفة وغير مقنعة الظاهر أن الأستاذ جميل عطية يحتاج دروس في الحب
name: Liana Akkad
I wonder why Arab intellectuals are so fond of playing these dubious sentimental games. Here we have a novel that supposedly explores the 21st century entirely based upon 20th century idioms and ideas. For some inexplicable reason globalisation is equalised with Isreali aggression. That Ifail to understand. Throughout the book there is a persvasive sense of unease with the future, a sense of condemnation to a more globalised world and to the new generations as a whole. Would it not have been more objective to emphasise that globalisation presents the Arab World with a golden oppportunity for liberation , for democracy and respect of human rights? Would it not be more realistic to stress our need to adapt ourselves to face the challenges of globalisation rather than demonise the outside world and blame others for our own shortcomings?
name: Jassim
يرسم الكاتب صورة نابضة للدور المخرب الذي يقوم به الصهاينة في منطقتنا ، ووضح بما لا يترك مجالا للشك أن هؤلاء الأفاعى ينخربون داخل مجتمعاتنا في نفس الوقت الذي يواصلون فيه هجماتهم الشرسة علينا من الخارج، وللأسف يمكنهم على ذلك أبناء وطننا الذين أعماهم جشعهم وسعيهم الدنيء ورا ء الشهوات والملذات ، وكنت أتمنى أن أجد في الرواية شخصيات أكثر إيجابية ووعيا بدلا من جمع الشخصيات الضعيفة المتخبطة.
name: Borhan Riad
The author has not made up his mind whether he is writing an experimental novel or a traditional one. His use of multiple view points is not justified by the subject he is tackling. It slows down the novel and renders the monlogues superficial unfortunately. This is a novel that does not rise up to its tremendous potential. Nevertheless it is a significant contribution to modern Arabic literature
name: أحمد رمضان
بالنسبة الى رسالة الأخ محمد عابد أتفق معه بأن الأستاذ عطية طرح بالفعل أسئلة مهمة إلا أنني لا أعتقد أن وظيفة الروائي تتمثل في طرح الإجابات فهذا متروك للقارئ المثقف الواعي، بل يمكنني أن أقول أن نقطة الضعف الرئيسية في هذه الرواية تتمثل في المحاولة غير المكتملة لطرح الأسئلة وتقديم الإجابات في آن، وأتفق في هذا مع ما ذكره الأستاذ يوسف رخا في عرضه للرواية وهذا لا يعني اعتراضا من جانبي على أن يقدم الؤلف وجهة نظره في حوار خارجي على هذا النحو، مع ملاحظة أن وجهة النظر هذه لا تتعدى كونها مجرد اجتهاد لا يعد بالضرورة الكلمة الأخيرة التي يمكن استخلاصها من الرواية
name: Ali Tal
Khizant el-Kalam immerses us in a world of wooden people, moving across a series of blank settings and backgrounds, without any effort on the part of Gamil Ateya Ibrahim to spotlight his characters or bring colour upon his stage. He is an unsure guide who has produced an unoriginal book packed with unfascinating details and hardly an unusual plot. At the heart of this wide open Safe of Words are the stories of two flawed and could be charismatic men who each experience a close encounter with an alien being; one happened to be an enemy spy. These non-dimensional characters of no space, I am told, are instantly recognisable by those who follow the Arabic televised series. However to me they remained displaced people of no recognisable location - adults caught between the pages of a book unable to do anything for themselves. Despite that, and if the reader grins and bares it, the novel is intriguing and in places suspenseful. Yet, I remained unimpressed, constantly wondering if only Mr Gamil Ateya Ibrahim were more in contact with his characters, perhaps it would all have been so different.
name:
من منظور علمي بحت أجد شخصية الدكتور سامح الدهشوري غير مقنعة، ففي الوقت الذي يمكن أن نصدق وجود نماذج من الأطباء تهتم بالتجارة بالدرجة الأولى، إلا أنه من الصعب تصديق أن يكون مثل هؤلاء باحثين تتوفر لديهم الرغبة والقدرة على إجراء الأبحاث الناجحة، كما أن الأستاذ عطية ابراهيم على ما يبدو لم يدرك أبعاد التنظيم الحديث للبحث العلمي فوقت الاكتشافات الفردية قد مضى والعلم الآن مبني على عمل جماعي منظم وباهظ التكلفة ، ومع هذه الملحوظة فقد أعجبتني الرواية و أعتبرها مدخلا جيدا للقرن الجديد.
name: محمد عابد
يطر ح الأستاذ جميل عطية أسئلة هامة تستحق التوقف عندها وتفتح الباب أمام سلسلة اخرى من الأسئلة، خاصة ونحن في مقتبل قرن جديد بل ألفية جديدة، فكيف يمكن للمجتمعات أن تحافظ على خصوصياتها الثقافية في وجه اجتياح ثقافة الكوكاكولا؟ وكيف يمكن احترام القيم المعنوية السامية في ظل سيطرة المال على كل أوجه الحياة؟ وفي الوقت الذي نجح الأستاذ جميل في طرح هذه الأسئلة من خلال رواية شيقة إلا أنني لم أجد فيها من الإجابات ما يمكن اعتباره تصور متكامل لتأثير العولمة المحتمل على أمتنا العربية وكيفية تصدينا لغزوتها الحضارية.
أتمنى لو استطاع الأستاذ عطية توضيح أرائه في هذا الصدد