أقدم لك: ستيفن هوكنج
(0)
بقلم: ممدوح عبد المنعم
التصنيف: مترجم
الناشر: المركز القومي للترجمة
عام: 2000
يتحدث هذا الكتاب عن عالم الفيزياء النظرى البريطانى« ستيفن هوكنج » الذى يعد معجزه بشريه عبقريه علميه تجلس على كرسى متحرك، رجل قعيد يصعب عليه الكلام أو الكتابه، لكنه تغلب على كل ذلك بعبقريته؛ ليصبح معجزه فى ميدان الفيزياء؛ إذ يقارنون بينه وبين «نيوتن» من ناحيه، و«آينشتين» من ناحيه أخرى.
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
ستيفن هوكنج
بقلم: المحرر
بقلم: المحرر
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2003
name:
رغم محاولة المؤلف تبسيط فكرة انحناء الفضاء إلا أنني بصراحة أجد الفكرة صعبة التصور فاعتبار أن الفضاء له خواص تماما مثل الكتل هو أمر يصعب استيعابه ، ومع هذا فإننا إذا قبلنا أن الفضاء بالفعل منحني فإن هذا يسهل علينا فهم الككثير من القضايا المعقدة مثل كيفية انتقال قوة الجاذبية عبر ملايين الكيلومترات.
name: Borhan Riad
One of the interesting facts mentioned in the book is that NASA depended entirely on Newtonian Physics in preparing for man’s expedition to the moon, meaning that Einstiens’ theory of relativity would be more precise only over larger distances. I wonder when the day will come when we will actually need to make use of Einstein’s theory.
name: محمد عابد
نظظرية كل الكون التي عرفها نيوتن وطورها أينشتين وحاول هوكنج أن يبلورها تفتح الباب أمام أعقد الأسئلة الفلسفية حول حدود العلم وطموحاته ، فهل يعقل أن يتصور البشر أن باستطاعتهم الوصول الى فهم شامل وعميق للوجود؟ ومن جهة أخرى ان لم يكن العالم يفترض أن بمقدوره الوصول الىإجابة الأسئلة الرئيسية في عالمنا أكان العلم قد نجح في تحقيقق ما وصل اليه بالفعل؟
name: Ali Tal
Introducing Stephen Hawking is a translation into Arabic by Mamdouh Abdulmonem of J. P. McEvoy and Oscar Zarate’s book. I concur with Liana Akkad that Stephen Hawking is an exceptional human being. This is respectable and responsible science from the mouths of those who know it and know how to say it. It is hard to recapture science in ordinary language but Mamdouh Abdulmonem often succeeds in the difficult pursuit of bringing Stephen Hawking and others to a wider Arabic readership. The argument of continuity ‘Do we at any one moment exist in the Now’ is not solved. And whether it is ever possible for us to reach the When of the Past or of the Future remains unanswerable. We define our deity ’Allah Akbar’ which translated into English is ’Allah is bigger’. Time is related to God and both are thus far incalculable and outside our human conception. Our humanity is measured by our worth as an image of God. Stephen Hawking failed to explain the universe we are born into in a simple argument so that everyone can partake in the discussion.
name: Liana Akkad
Hawking’s life is in itself a striking example of human fortitude and of man’s ability to triumph over unbelievable odds. Not only has Hawking succeded in advancing the cause of science despite his delibitating illness, but he actually considers himself to be lucky. How can one not admire Hawking the scientist and the man? And how can one lose faith in the human spirit?
name: عمرو محجوب
استمتعت جدا بهذا الكتاب الشيق الذي يتناول موضوعات غاية في التعقيد بصورة مبسطة، وشعرت بلحظة اكتششاف حقيقية عند اكتشاف القوى الثلاث الأساسية في الكون والجهود المبذولة لتوحيد هذه القوى أو اختزالها أو ايجاد نظرية تجمع بينها، أي نظرية علمية تجمع ما بين أصغر مكونات الكون وأكبر مجراته أي تطبيق علمي لنظرية وحدة الوجود الفلسفية والصوفية.
name: دنيا كامل
الكتاب سهل القراءة والصور تساعد جدا ، لم أتصور ابدا انني حاقرأ كتاب فى الفيزياء، أنا أصلا أدبى ولا احب غير الروايات والشعر، لكن الحقيقة العلم طلع لذيذ أيضا وإن كنت لا أدعي انى فهمت كل شئ.
name: الأديبة نضال نجار
إن هدف العلم النهائي هو إيجاد نظرية واحدة تصف الكون بأكمله يقول تعالى : الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ) الملك ـ 3 فهذه السماوات الطباق هي أكوان أخرى يضمها كون أعظم و نشأت بإنفجارات في وقت واحد ((ثم استوى إلى السماءِ وهي دخان فقال لها وللأرضِ اِئْتِيا طوْعاً أو كَرْهاً قالتا أتيْنا طائعين فقضاهنَّ سبع سمواتٍ في يومين وأوحى في كل سماءٍ أمرها...) فصِّلَت] 10ـ11ـ12 . بناءً عليه فإن هذه الأكوان لها نفس المدارات حول الكون الكبير والهيئات والعمر ويكون جذب الكون الأعظم لكل كون حسب بعده مايجعله يدور في فلك ومدار محدد بدليل الآية ( لا الشمسُ ينبغي لها أن تدركَ القمر ولا الليلُ سابقُ النهار وكل في فلكٍ يسبحون).. أما كيف تكون الكون الأعظم؟؟ يمكننا القول إنه تكون من جراء إنفجار بدأ بكلمة كــــن من الله سبحانه وتعالى بدليل الآية : ( ... السماء بناها رفَعَ سمكها فسوَّاها، وأغطشَ ليلها وأخرجَ ضُحاها، والأرض بعد ذلك دحاها ، أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال سيَّرَها ...) 27 ......32 النازعات أصل الكون واحدٌ ثم انفصل فيما بعد وتبرَّدَتْ مادته.. تلك التي انفجرتْ من جراء كثافة الانضغاط والحرارة الشديدتيْن ما أدَّى إلى انتشار (انفجار) هذه المادة في رحاب الكون بمعنى تمددها فانخفضتْ كثافتها وبالتالي ابتعدتْ مجموعاتها عن بعضها البعض مكوِّنةً ما يُسمَّى السُحُب النجمية ( المجموعات النجمية) لكن العلماء الذين قالوا بأن الكون ينطوي على نفسه ( هوبل) فإن ذلك يعني أن الكون إلى نهاية دونما حدود بمعنى آخر أنه ممتدٌّ إلى اللانهاية أو اللاحدود لكن من حيث الكتلة فهو نهائيٌّ... ( وهو الذي يبدأُ الخلقَ ثم يعيده،وهو أهون عليه، وله المثل الأعلى في السموات والأرض) الروم ـ 27 ما يدل على أن الكون سيعودُ إلى الانكماش ليصلَ إلى كثافةٍ عالية وحرارةٍ شديدة ما يحوِّل المواد المنتشِرة فيه إلى غاز( دخان) وبالتالي سيعود من جديدٍ ليكرر دورته الكونية بالانفجار أو الانتشار والتمدد والتوسُّع وهكذا.. لكن هذه الدورة الكونية حتماً لها نهاية فقد قال تعالى " وكل شيءٍ عنده بمقدار" الرعد ـ 9 " وخلقَ كل شيءٍ فقدَّره" الفرقان ـ 2 " إنَّا كل شيءٍ خلقناه بقدر" الرحمن ـ 49.. هذا القدر والمقدار والتقدير من القدرة المطلقة للقدير الذي أخبرنا عن تلك النهاية بقوله تعالى: " وإذا السماءُ انفطَرتْ، وإذا الكواكبُ انتشَرتْ وإذا البحارُ فُجِّرَتْ..." الانفطار ـ 3ـ " يوم تكون السماءُ كالمُهْل وتكون الجبالُ كالعِهْن" المعارج ـ 8 ـ 9 ـ " وإذا السماءُ كُشِطَتْ وإذا البحارُ سُجِّرَتْ" التكويرـ 11 ـ 6ـ " فارتقبْ يوم تأتي السماءُ بدخانٍ مبين" الدخان ـ 10 "إذا السماءُ انشقَّتْ وإذا الأرضُ مدَّتْ" الانشقاق 1ـ 3ـ " وإذا السماءُ فُرِجَتْ وإذا الجبالُ نُسِفَتْ" المرسلات 9ـ 10 ـ ما يشير إلى أن الكون إلى نهاية ولن يبقى على هذا الحال من التمدد والتوسع والانتشار فالكون إلى نهاية حينما تعود المجرَّات إلى دخان مكوَّنٍ من غبار وغازٍ ساخنان كما في البدايات..