رب الزمان - الكتاب وملف القضية
الكتاب الذي صودر عام 1997 ثم افرج عنه اثر قضية ساخنة يعتبر البعض مؤلف الكتاب مفكرا مستنيرا ينادي بقراءة حديثة للنصوص الاسلامية بينما ينتقده البعض انتقادا شديدا بدعوى ان افكاره معادية للإسلام يدور حول ثلاثة محاور أولها بعنوان ( إسرائيليات ) - ويتناول بعض قضايا الصراع العربى الإسرائيلى فى جذوره التاريخية وتجلياته العصرية - والمحور الثانى بعنوان ( معارك فكرية) ويضم مجموعة من مقالات المؤلف حول بعض القضايا التاريخية والتراثية - أما المحور الثالث فعنوانه : مقالات ودراسات ويدور حول مفهوم التراث - والنص بين الأزلية والتارييخية - والخطاب الدينى المعاصر - والإسلام السياسى - فضلا عن بعض القضايا الأخرى - كما يشتمل الكتاب على وثائق القضية المتعلقة بالكتاب وتحقيقات نيابة أمن الدولة العليا وما صدر من بيانات وآراء حول الكتاب والمؤلف
مزيد من القراءة
مقالات ذات صلة
بقلم: أنيس منصور
فعاليات
مناقشة رواية النباتية لهان كانج الحاصلة على جائزة نوبل للأدب
نوفمبر 08, 2024
تمت منااقشة رواية النباتية يوم الجمعة 8 نوفمبر 202...
Art Auction: Support Palestinian Families in Gaza
أكتوبر 18 - 20, 2024
Join us on October 18th for Art for Aid, an online...
مناقشة نصف شمس صفراء لشيماماندا نجوزي أديتشي
سبتمبر 28, 2024
تمت مناقشة رواية نصف شمس صفراء للكاتبة النيجيرية ش...
إدوارد سعيد: الثقافة والإمبريالية
يوليو 27, 2024
تمت مناقشة كتاب الثقافة والإمبريالية لادوارد سعيد...
Admin - منذ 4 سنوات
من ارشيف تعليقات القراء 2002
name: mohamad
يعد تناول الدكتور القمني لمقتل سيدنا عثمان بن عفان ثالث الخلفاء الرشدين به قدر غير قليل من الانحياز ضده وان كنت أتفق مع المؤلف في أمرين ، أولهما أن سيدنا عثمان كان بشر يخطئ ويصيب وأن أخطاء البشر مهما علا شأنهم لا تؤثر اطلاقا في رسالة الإسلام الخالدة، وثانيهما أن البعض قد جنحوا لللأسف الى تناول التاريخ الإسلامي من منظور أسطوري لا يلتزم دائما بالموضوعية التي يتطلبها التاريخ.
name: MESTEKAWY
BAD BOOK THE AUTHER ASK FOR GREAT
name: هانى محمد حسنى
في المقام الأول احب أن أحيى القائمين على أعداد هذا الموقع الجيد.في الواقع إنني لم اقر أهذا الكتاب لمؤلفه سيد القمنى لكني قد قرأت له العديد من المؤلفات ا(الحزب الهاشمي و تأسيس الدولة السلامية- الأسطورة و التراث-حروب دولة الرسول النبي إبراهيم و الزمان المجهول) للكاتب آرائه التي قد نختلف أو نتفق معه فيها, لكن يجب أن لا نختلف حول الهدف الذي يربو إليه الكاتب , الذي اعتقد من وجهة نظري الشخصية انه يجب أن نتناول قضايانا المعاصرة بمعطيات واقعننا الذي نحياه و ليس بمعطيات الماضي و أن نحرر عقولنا من الأفكار و الموروثات القديمة التي لا طائل من ورائها سوى الانغماس في مزيد من الفقر و التخلف 0 لان السعي الجاد يتطلب بذل الجهد و العرق لا التحليق في عالم الخرافات و الخزعبلات 0
name: Ali Tal
I read with interest the articles and court case file in ‘The God of All Time’ and was impressed with the high clabber of the intellectual arguments Mr Sayed s el-Kimni put against certain output of Arab artists and enemy propagandists. No country is perfect or has always done the right thing in every situation and the Arab States have less than a spotless record on freedom of speech. Mr Sayed el-Kimni did not choose to joust other people’s point of view he merely offered his personal belief , trying not to presume anything about anyone. He didn’t condemn our national and religious institutions, indeed his wide knowledge and experience of our history are too evident. Arab States see most of us (mass of people) through the 'altruism' that stems from self-interest and it is heart-warming that on occasions justice prevails. To say that we've made mistakes, that we're not perfect and our way isn't the only way must be a Truth to be told All Time. Political persecution frightens many of our artists as it strikes at the core of creativity. These articles are fine pieces of writing, if somewhat dour. They tread carefully on territory others have rarely attempted to explore. I like Sayed el-Kimni’s passion, honesty, frontal approach and feel for his subjects. ‘God of All Time’ is an eminently readable, a poignant, charming, and realistic book.
name: Borhan Riad
What I found very indicative in this book is the documentation which deals with the court case that was brought against the author. The totally unjustified charges raised against him including eg. that he disagreed with some Islamic scholars , raises the important question of whether there is any real freedom of expression in the Arab world today with regard to issues remotely related to religion. The court ruling in favor of Kemni came no doubt as a vindication of Egyptian justice yet the question still lingers.
name: ماجد ياسين
لن أتطرق الى البعد الديني في كتاب القمني وهو البعد الذي أتركه للمتخصصين في هذا المجال إنما أعجبني بتحليل المؤلف لفيلم يوسف شاهين السينمائي "المهاجر" والذي يتناول بشكل صريح أو مستتر قصة سيدنا يوسف، ويكشف الدكتور القمني أن هذا الفيلم لا يعد سوى دعوة مفتوحة للتطبييع تسعى الى توظيفه النصوص الدينية لهذا الغرض وفي حين يمكن طرح المعذرة للأستاذ شاهين بأن وقت انتاج الفيلم المشار اليه بدت فيه المسيرة السلمية وردية اللون وكأن الصراع العربي الاسرائيلي بأسره لم يكن سوى سوء تفاهم غير مقصود, إلا أن هذا العذر يصعب قبوله في حالة مثقف من المفترض أن يكون قومي التوجهات مثل يوسف شاهين. كما أنوه من جهة اخرى الى عمق تحليل السيد القمنيي لخطاب شامير في مؤتمر مدريد المدعو مؤتمر السلام .
name: Jassim
الحقيقة أن أخطر ما في كتب الدكتور القمني وغيره ممن يدعون الاستنارة، هو استخفافهم التام بالعقائد الدينية الراسخة وسعيهم الحثيث للنيل منها وللتشكيك فيها وللترويج لفكرة أن الدين كغيره من المنظومات البشرية قابلة للصواب والخطأ وأن التجديد والتطوير فيها هو أمر مقبول بل مطلوب، مما يفرغ الدين من طبيعته الجوهرية كرسالة من الخالق إلى الناس وكمنهج خالد يمثل الحق الذي لا يتغير مع التطور العلمي والتكنولوجي ولا يتأثر بالتقاليع والأفكار المزيفة، ولعل أكثر ما يبرهن على هذا تعليقات الزميلين أحمد وهاني الضالة المضللة وظني أن أحدهم مسلم والآخر مسيحي وأرجو أن ينتبها إلى خطورة الكلام الذي يرددانه دون فهم كاف ووعي كامل به ختاما أرجو أن يتجنب المنتدى اختيار مثل هذه الأعمال التي لا تفيد إطلاقا بل تخلق بلبلة وتخرب عقول الشباب.
name: Hani Sidhom
رغم كل المصاعب التى عانها اليهود عبر العصور وكل الهزائم التى لحقت بهم فأنهم قد حققوا انتصارا اساسيا وذلك على صعيد التأثير الثقافى، فانتصار اليهود الحقيقى هو ان عقيدتهم اصبحت اساسا - على الأقل فيما يتعلق بالنظرة للتاريخ- للعقائد السماوية الأخرى ، فالعقيدة اليهودية هى فى اصله عقيدة مصرية قديمة لكنها مشوهة لصالح تعظيم دور اليهود الذى كان هامشيا فى الواقع، ومن هنا نجح ا ليهود فى فرض رؤيتهم الذاتية على الثقافات المختلفة، فاليهود\ عبر العصور حواة فى تشويه التاريخ وتحويره وما فعله اللوبى اليهودى اليوم فيه الكثير من الخصائص المكتسبة عبر العصور.
name: احمد رمضان
يثير الدكتور القمنى قضية بالغة الحساسية والدقة طالما راودتنى فى أيام التلمذة آلا وهى ان النصوص الدينية منحازة ضد مصر فيما يتعلق بقصة اليهود وخروجهم من مصر. فطالما شعرت بقدر من التعاطف مع فرعون موسى من منظور تاريخى قومى وليس من منظور دينى بطبيعة الحال، وعلى الاقل تعاطفت بكل تأكيد مع الشعب المصرى الذى عانى معاناة جماعية – فى الرواية الدينية – من جراء تكبر حاكمه دون ان يكون له ذنب فى ذلك، فالمصرى سواء كان مسلما أم مسيحيا يشعر بحالة من الولاء المتناقض فى صراع فى جوهره ليس صراعا بين الخير والشر أو ما بين الدين والطغيان انما هو صراع اقرب ما يكون الى الصراع بين القوميات. وأفضل حل لهذه المشكلة هى ان نيقى تناولنا للنص الدينى فى الاطار الدينى الرمزى والا نصبغ عليه صبغة التاريخ.