حسين شعبان

لبنان

 
ولـد : اكتوبر 29 ، 1943
المهنة : مد ير ما لي ، روائي
المواطنة : لبنا نـي ، أمريكي
الفترة : معا صر
النوع : أقتصادي مالي ، روائي
الأعمال : " محاسبة المقاولات
" وتحققت المعجزة
" أسهـر عليك
الجوائز : الجائزة الذهبية للأعلام
الجائزة الذهبية المهنية

حسين فرج شـعـبـا ن ، كـاتـب ومـديـر ومحلـل مـا لي وأقتصادي ، يعمل منذ منتصف السبعينات مديـر مالي في شركات مقاولات مشهورة لدى الشرق الأوسط حيث عرف من أولـى كتبه المالية والأقتصاديـة بـعـنوان "محاسبة المقاولات" ، أجراءاته وسياساته وتحليلاته " باللـغـة الأنجليزية ، كما عـرف في كتاباتـه في جريدة اليقظة الكـويتية عن الأستراتيجيات الما لية والأقتصاديـة والتنمية .
كما عـرف من روايا تـه باللغـة العـربية " وتـحـقـقت الـمعجـزة " 1997من منشورات نـوفـل ، بيروت – لبنان ، وروايـة " أسهـر عليك" Authorhouse , Blimington – Indiana 2012 وصولا ألى روايته الأخيرة تحت الطبع .
كما قـد م الأستاذ / حسين شـعـبـا ن أطلالات عديدة من المحاضرات المالية والأقتصادية في الشرق الأوسط والولايات المتحدة – فلوريـد ا .

النشأة والـبـدايـا ت
ولـد حسين فرج شـعـبـا ن في أكتوبر 29 ، سنة 1943 في بلـدة شحيم ، لبنان ، الواقعة في عاصمة جبال قضاء الشوف . نشأ في بيروت ، لبنان بين شارع الحمرا والأشرفية في كنف والده فرج شعبان الذي عمل "لحيم كهرباء" لبناء صهاريج الطاقة البترولية متنقلا بين نيجيريا والهند والسعودية والعراق ، والدته رمزية ياسين سنيورة . أنهى حسين شعبان دراسته الثانوية في مدارس جمعية المقاصد الخيرية في بيروت لبنان ، ثم تابع دراسته الجامعية في جامعة القاهرة ، كلية التجارة ، قسم المحاسبة ، كما تابع دراسته العليا مباشرة ، وحصل على درجة الماجستير في المال والأقتصاد من جامعة ولاية فلوريـدا .
تـابـع حسين شعبان عمله في أمريكا للحصول على الخبرة لمدة عشر سنوات في شركات بناء الطرق السريعة والنقل ، وتمت مكافأتـه بأنتقالـه ألى قسم التخطيط في قسم التعليم لتطوير الجامعات الأمريكية والدراسات العليا في الولايات المتحدة الأمريكية ككل .
بيروت فهي المدينة التي أحبهـا وظل يحوم حولها حتى عمل في الخليج العربي " مدير مـا لي " في أشهر شركات عربية في الشرق الأوسط ، كما تابـع حسين شعبان هواياته من القلب وتخصص في كتابة الرواية والكتب المهنية ، حتى جاءت نتاجاتـه عن رواياتـه بالعربية " وتحققت المعجزة " وتوأمها " أسهر عليك " كما توجهما في كتاب مهنته باللغة الأنجليزية بعنوان :
“Construction Accounting, Procedures, Policies, Analysis “ 1986 Kazma Dist.

فـنان وكاتب أمريكي / لبناني - حسين فـرج شـعـبـا ن
أن ولـع حسين شعبان بذكرياته وتأثيراتها ، تنعكس في نوعية لوحاته من فترات طفولته في شبابه اليانـع في بيروت / لبنان ، وتعليمه الجامعي في القاهرة حتى هجرته ألى الولايات المتحدة في ولاية فلوريدا في مدينة تالاهاسي ، هذه العاصمة اليانعة في السبعينات التي أصبحت مرتع العلماء مثل دكتور خالد ذ يا ب عالم الفضاء الذي أصبح قـد وة الشباب .
أن حسين شعبان ظل يتشعـب ظلال السماء حتى حصولـه على مواطنية الولايات المتحدة الأمريكية ، هذا الفنان الرائـع الذي مـلأ الأعـلام الـغـربي والعربي على السواء بالجرائد والمجلات من خلال لـوحا تـه وتـوأمـي روايـا تـه " وتـحـقـقـت الـمـعـجـزة " ألى روايته الـجـد يدة " أسهـر عليك " باللغة العربية التي عكست نبض الشباب لـزيادة تعليمـه الـعـا لي ليقـهـر الـجـهـل ليصل ألى المعرفـة الـحـقـة .

أن هذا الفنان / الكاتب بأيمانـه الـعـميق وأعتقاده الراسخ أنـنـا لسنا بـحـاجـة ألى الوصول ألى الجنة العليا ، مـا دامت الجـنـة الـجميلـة بين أيدينا في لبنان وأمريكا ، وفي كل مكان ينبض بالمعرفة ، وفي تحركاتنا من جمال أخـر من خلال الأقـلاع من كل نبضات أبداعاتنا مهمـا تـنـوعـت ، مـا دامت هذه الأبداعات تنبض بـد م جـد يـد على مـر السنين أن الكاتب / الفنان حسين شعبان يؤمـن أن الأبداع ليس لـه مكان ولا زمان بـل يستـمـر كـأمـواجـه وزبـده بـأسـتـمرار .

أسـهـر عـلـيـك – روا يــة
يـفـتـح لك الكـا تـب / حسين شـعـبـا ن مـعـجـزة حـقـيـقـية لأ فـاق جـد يـدة من المستقبل الـبـاهـر الذي يرسمـه لك معتـمـد ا على ثـلاث قـواعـد رئيسية ، الحب ، والعلم ، وأمريكـا . فالحب لا بـد منه حتى تصقـل شخصيتك الـفنية والأدبية والعلمية ، بـدايـة من المحطة الأولى لهذه النفسية من رسو شخصيتك في الولوج ألى الحب الحقيقي . كما أن العلم والـثـقافـة هما المفتاح الرئيسي لفتح أغوار نفسيتك على الدنيا الكبيرة ، كما أن الـتـحـدي لهـذ ا العـلـم أن تستغلـه في بناء شخصيتك ، ولا تـتـرك المدارس والـجامـعـا ت مـطـارات لا يمكن الأ قـلاع منها ولا الـرسـو فيهـا .
لا تـحـوم مـاذ ا تـريـد ؟ بل أشـد د الرحـا ل ألى الكليات والـجـا مـعـات في الخارج ، والطريـق مـعـبـد لـك ألى أمـريـكـا بالخير والبناء لشخصيتك ، وأتـرك هـذه الـنـفسية الـقـديمة لـهـم ، وأ حـلـم أن تكون في مـركـز هيـلاري كـلـيـنـتـون ، وهـذ ا ليس مستحيلا .... بالطيبة ، والقلب السليم ، والأرادة الـنـظيفة ،
تستـطـيـع أن تـقطـف الـنـجـو م . يـبـد أ الـكـا تب بالشكـر ألى روح والديه في لبنان ، وأمريكا ، والـمـمـلكة الـعـربية السـعـودية وألـى الـمجتمـعـا ت التي حـضـنـتـهـم خـلال قـرن مـن الـزمـا ن ألـف شكـر .

وتـحـقـقـت الـمـعـجـزة – روا يــة ،
أن حسـيـن شـعـبـا ن خـلـق ليكـون كـا تـبـا عـربـيـا لـبـنـا نـيـا ، لـكـن ا لـقـد ر حـمـلـه ألى أمـريـكـا كـبـا قـي الـشـبـا ب الـطـمـوح ألـى الـعـلـم ، وتـحـدى جـمـيـع الـصـعـا ب ، راكـبـا الـبـحـا ر ، و حـا طـا في جـمـيـع مـطـا را ت الـعـا لـم ، ولـكـنـه لـم يـتـو قـف في مـطـا ر وا حـد . تـحـدى والـده بـأ ن يـبـقـيـه في لـبـنـا ن ، ولـكـنـه تـحـدى الـبـشـر ، من أقـر بـا ء ه ، وأسـا تـذ تـه في الـجـا مـعـا ت لـيـصـل ألى الـحـر يــة في الـعـلـم .

عـكـس الـكـا تـب رو ايـتـه في رحـلـتـه الـشـا قــة بـد و ن الأعـتـمـا د عـلـى الـمـا ل ، فـي بـطـل ر وا يـتـه " بـا سـم " الـذ ي أحـب فـتـا تـه في بـيـر و ت ، لـبـنـا ن ، لـكـن الـقـد ر خـلـقـهـا مـر يـضـة بـمـر ض لا شـفـا ء مـنـه ، رفضت الـز و ا ج مـن " بـا ســم " ..... كـا نـت " جـو د ي " أنـسـا نـة مـن نـو ع أ خـر ، تـقـطـف الـز هـو ر لتقديمها ألى بـا ســم ، تـصـنـع الـطـعـا م لـيـأ كـل هـو ... ولـم تـد ر أن الـقـد ر أ قـو ى مـن كـل أنـســا ن .

طـا ر بـا سـم ألـى أ مـر يــكـا مـتـحـد يـا الـعـا لـم بـعـد أ ن فـقـد الـعـا لــم ، كـا ن طـمـوحـا لـبـنـا ء أمـالا يـطـو ع الـد نـيـا بـمـا يـر يــد . بــد أ با لـرقـي في مـجـا لــه ، وتـحـدى و قـطـف نـجـا حـا ت بـأ نـواعـهـا ، كـمـا أنــه
بنى بـيـوتـا مـن و ر ق ، لأ نـهـا طـا ر ت جـمـيـعـهـا أ د راج الـر يــا ح .

بـنـى حـيـا تـه الـشـخـصـيـة والـمـهـنـيـة من أعـمـد ة الـحـريــة الـتـي عـقـد الـعـزم فـيـهـا أن لا تـضـيـع ، مـبـتـعـد ا عـن الـتـأ ثـيـرات والتقاليد الـعـو جـا ء .

كـسـر بـا ســم هـذ ه الـتـقـا لـيـد الـجـا هـلـيـة الـتي حـا ول الـبـعـض أ ن تـظـل حـجـر عـثـرة فـي طـر يـق حـر يـتـه .

ظـهـر ت الـمـعـجـزة الـكـبـرى بـعـد أن أ كـتشـف أ ن فـتا تـه جــو د ي كـا نـت تـبـنـي شـخـصـيــتـه عـن بـعـد .

كتاب " محاسبة المقاولات " (بالأنجليزية)

قـا م الكاتب / حسين شعبان بتأليف كتاب "محاسبة المقاولات " بالأنجليزية من خلال خبرتـه طوال عشرون سنة هدفا أسمى أن يظل مرجعا لجميع المقاولين والمهندسين والطلبة في الجامعات في كليات التجارة والمال والأقتصاد .

أن كتاب "محاسبة المقاولات" أنجز في اللغة الأنجليزية لسهولة الأستعمال وتطوير أبداعات الطلبة على اللحاق باللغة الأنجليزية التي أصبحت اللغة الأولى لأمم جميع الشعوب . أن هذا الكتاب يعتبر أداة قيمة في تطوير البيئة الحاضنة لمجال المقاولات والأعتماد على المهندسين في خرائط التنفيذ ، ومن جهة أخرى الأعتماد على خريجي طلبة المال والأقتصاد والمحاماة وخبراتهم في الأعتماد على مدراء من هذا النوع .

يشترط على المهندسين في قيادتهم لمجال المقاولات أن تكون لهم خبرة واسعة في مجال المال والأقتصاد والمحاماة للوصول لدى المالك لهذه المشاريع الى الربحية المبتغاة . كما يشترط على المهندسين أن يكون لهم الألمام الكافي لقراءة الميزانيات العمومية ، وكشوفات الأرباح والخسائر وكيفية تسجيل عمليات القيود المحاسبية السليمة .

يغطي كتاب "محاسبة المقاولات" جميع مشاكل المقاولات المالية وحلولها للوصول ألى الربحية .
أن الكاتب حسين شعبان يعطي نموذجا في القيادة المالية والأقتصادية من خلال الأبداع التحليلي للوصول ألى الربحية لجميع المشاريع تحت التنفيذ ، ومن خلال القرارات السليمة المتخذة .