كاتبة وروائية - أستاذة جامعية - باحثة مهتمة بتوثيق وإعادة إحياء تراث التلي
-هالة فودة أستاذة الأدب الفرنسي المعاصر والأدب المقارن بكلية الآداب، جامعة عين شمس، (منذ ١٩٩١ إلى الآن).
- صدرت لها أول رواية "في قلبي رضا" عن دار العين للنشر في أكتوبر ٢٠٢٣، وهي سيرة روائية تتناول ملامح الحياة وأهم الأحداث التاريخية والتغيرات السياسية والاجتماعية في مصر منذ النصف الثاني من القرن العشرين، من خلال التأريخ الاجتماعي لأسرة من الطبقة المتوسطة عاصرت الأحداث التاريخية وتفاعلت معها.
- شاركت في كتاب "القاهرة مؤرخة"، تحرير أ د. نزار الصياد، والصادر عن دار العين للنشر (٢٠٢٣)، بفصل تحت عنوان "القاهرة كمرآة للذات وملاذ من الجنون، المدينة في كتابات چيرار دو نيرڤال".
يهدف الفصل إلى تسليط الضوء على رحلة الكاتب والشاعر الفرنسي چيرار دو نيرڤال إلى مصر عام ١٨٤٣، وإقامته بالقاهرة، ونظرته المنبهرة والمتسامحة، ورصده لملامح الحياة اليومية في القاهرة، وعادات أهلها وطقوسهم واحتفالاتهم بمختلف المناسبات، كما تعكس تأثر كتاباته بسحر هذه المدينة.
- باحثة في التراث المصري، مهتمة بإعادة إحياء تراث التَلِّي الصعيدي وصاحبة مبادرة للتعريف به وتطويره وتوثيقه.
أسفارها العديدة حول العالم وتجربتها السابقة كزوجة دبلوماسي عمقت حبها للتراث الثقافي والهوية المصرية. فكان ارتداء الملابس التقليدية من صعيد مصر أو سيوة أو سيناء مصدر فخر دائم لها
وفي أكتوبر 2020 ، بعد زيارة معرض للحرف اليدوية المصرية، قررت، سعيًا وراء شغفها بالتلِّي، تصميم أزياء عصرية يمكن للسيدات العاشقات للتلِّي مثلها، ارتداءها بسهولة في كل مناسبة بإعتزاز وفخر بتراثهن. قأطلقت مع شريكة من جزيرة شندويل (سوهاج) علامتها التجارية ”تلِّينا".
ويهدف المشروع الى الحفاظ على التلي من الاندثار، .
، وتمكين السيدات العاملات بتطريز ه وتحسين مستوى معيشتهن و السعى لتوثيق التلِّى كتراث مصرى مهدد بالاندثار من خلال منظمة اليونسكو.