اكــــتـمال

كبخورٍ سرى
تنسربين إلى الغرفة
تشعلين الملاءة دهشة
وأنت تصيدين بمهارة قناص
روحى الموزعة في الجريدة ،
وأشباه أصدقاء ،


جدلٍ
على أهمية مقاطعة اللحمة
وأناس في زحمة المقهى ,
يدللون على موتهم
بعشرين كوب من الشاى
فترفرف بدقة ضابط إيقاع
على قدميك
إذ ترتيبين أعضائي
تخبئين من الجدران بهجةً ،


لفطورٍ عائلي
فأجلس على حافة السرير مبتسماً
أتوحد بي
أقبلني فيكِ
واربت على كتفي
وأنام .